Tوهذا أعظم حجة عليكم فلوا كانت الأرض لا تخلوا من إمام إذاً فإمامة أبى بكر وعمر وعثمان صحيحة يؤيده أنكم تقولون الإمامة لطف من الله لابد أن يتحقق وحكمة لابد أن تكون فنقول قد كانت باعترافكم إمامة صحيحة فلو كان الثلاثة إمامتهم باطلة لخلت الأرض من إمام ولساخت كما تقولون .. إذا باعترافكم إمامتهم صحيحة وكيف تكفرون الكفر الأكبر وتتجرأون على الله بقولكم أن تولية على أعظم من عبادة الله وتوحيده وأهم من حق الله فى هدم الشرك؟!!! ولماذا تنتظرونه فما فائدة الإمام المنتظر!! وكيف سيأتى بأمر جديد والنبى صلى الله عليه وأله خاتم النبيين ويأتى بكتاب جديد هذا هو الكفر بالله وكيف عاشت السيدة فاطمة رضى الله عنها فى المدينة وقد غُصب زوجها الخلافة وكفر الناس بالإمامة!! ولماذا عش على بينهم وهم كفروا والله يقول( إن الذين توفاهم الملائكة ظالمى أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين فى الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها )( أوجبت الأية الهجرة ) وقد حرم الله إظهار المودة للكفار بقوله ( قد كان لكم أسوة حسنة فى إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برئاء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا [أى ظهر ] بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبداً ) فكيف يعيش معهم بعد هذه الأية ولم يُظهر العداوة وكيف يتقى والأية تحرم التقية وكيف يرسل أبنائه الكرام للدفاع عن عثمان ولم يستغل محنته ويقاتل ضده باعترافكم مع العلم أنه قاتل معاوية على الإمامة ولم يقاتل عثمان وبايع للثلاثة وعندكم يقدر على كل شيء وله تحكم فى كل ذرات الكون فلماذا لم يقتل أبا بكر وعمر وعثمان ومن أنكر الإمامة طالما يقدر على كل شيء ويجيب المضطر ويكشف الضر خليك معى توقيع : أبو بلال المصرى ~من دُرَر... إمامىّ الهدى ومُجددىّ الملة ::أُعجــــــــــــــــــــــــوبتىّ الفُقــــــــــــــــــــــــــــــهاء:: ~.
The jQuery Example
This will produce following result −
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Login :
¬½¼ö¡«»▓│┤┼:
´*♫‼♣◄ò♦ƒôÐ‼$:
هل تعلم
أن الحسن بن علي قد طعنه شيعته بخنجر في فخذه وسموه بمذل المؤمنين .
راجع كتاب ( بحار الأنوار) للمجلسي 44 / 24 . وكتاب ( دلائل الإمامة ) للطبري..
هل تعلم
أن قاتل الحسين شمر بن ذي الجوشن كان من شيعة علي .
راجع كتاب ( سفينة البحار) لعباس القمي 4 / 492 ...أن الحسن والحسين ا: فقد سمى كل واحد منهم أولاده بأبي بكر وعمر .
راجع كتاب ( إعلام الورى ) للطبرسي صفحة 213 ، وكتاب ( مقاتل الطالبيين )
للأصفهاني 92 .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire