الخواطر والقصيدة الحرة

الخواطر والقصيدة الحرة:

روح يلا روح وعدني ما تعرفني لو فيك لتقيت اسمي عن شفافك شلت خبرني كيف انت قدرت لما وقفت حدي و قلت تحمل جروح هلق خلص الله معك رايح ما فيي امنعك غمرني عبالي ودعك قبل ما تروح... مش لحالي لح اتوجع انت متلي لم تمشي بعد بالحظة رح تفقدلي

قال لها أحبك أنت ومارلين مونرو فقط في هذا العالم ،أراد الزوج أن يداعبها بأن شبهها بمارلين مونرو ، فطردته من المنزل بمكنسة لم يكن يبته ولا بيتهما بل كان بيتها ورثته عن أمها، لا أعتقد الأن أن مارلين مونرو ستنفعه حين يبيت وحيدا في العراء.

تحت الظلال تحت أسقفة الوقت تحت النعش كبر هنا الزمن وهنا تنسى كانك لم تكن هنا أمام المنعرجات والمنحدرات يناشد القدر أضرحة النسيان كعابر في وجه الانسان نمجد الزمن والزمن فان نمجد الوقت والوقت نسيان كبر أنا ...ايها الانسان بلا مشاعر ... فالوجع أنساني ... رهفة الاحساس بلا ملامح... فالصمت أنساني... نغمت الانسان... بلا جوارح... لان الالام ... أنساني معنى الاحسان كبر هذا أنا... ايها الانسان أجنحة منكسرة في وجه الزمن مقتطفات من التاريخ عذابي ... لفعلة الانسان لاخيه الانسان... بقلم المتألم إدير فارس

يا حبـيـبـي :" يا حبـيـبـي " و أخيرا قُـلْـتِـهَا أنا حقّا لا أصدّق مثل هذا الاعتراف كيف صار الـرمل ماء في عناقيد الجفاف كيف ينهلّ المطر و السّماوات نَضَتْ عنها جلابيب السّحاب و تناجي في أقاصيها سُهيْلٌ و القمر * * * :" يا حبـيـبـي " و أخيرا قُـلْـتِـهَا يا له من طلسم مُعْجِزِ الوقع كآي الأنبياء بَعَثَ الدّنيا غراما في دمي و إذا الأفق صراط لخطاي و الثّريّا صولجان في يدي ألف شكر لهواك إنّه أَنْـشَأَنِي مِنْ عَتَـمَاتِ العَدَمِ * * * :" يا حبـيـبـي " و أخيرا قُـلْـتِـهَا بعد عمر ضاع منّي في التّمنّي بعد يأس الحلم في قلبي و موتي عاري الآمال مهزوم الرّجاء بعد ترحال طويل في متاه الانتظار بعدما أورق في القلب احتراقي و نـمـا في خافقي شوك الألم. بعد أن ضاع حنيني في شظايا الانهيار. كيف أنجو من سكاكين النّدم بعد أن خرّبتُ وجداني بأوهام غرامي لسواك كيف لي أن أرأب الصّدع الّذي شجّ كياني و أعيد الأمنيات الآبقه كيف لي إرجاع ما فات.. و تصحيح الخطايا السابقه * * * كلّما فكّرت في عمري.. توخّاني شعور بالألم ألم من أجل أيّامي الّتي.. مرّت بعيدا عن حماك و ثوان ظنّ فيها القلب وهما أنّه يهوى سواك و ابتسامات كثيره جُدْتُ فيها بشعوري لعداك و ليال من حياتي ضعت فيها باحثا عن هوى ليس هواك و خطابات غرام و بطاقات أمانٍ أُرْسِلتْ وهما لعنوان نساء لسن أنت غير أنّي لا أبالي بالّذي كان و ما قد لا يكون لا أبالي أ تهادتْ شمس حبّي في سماها أم تداعت للغروب إنّما العمر لديّ همسةٌ ناجَـيْتنِـي أنتِ بها و أخيرا قُـلْـتِـهَا :" يا حبـيـبـي

حبيبتي نحن في زمن الحرب يامن علمتني الحب انتي ياسيدة عمري عنوان للمسرحية عاشق في زمن الحرب لا يعرف هل يكون مع حبة ام مع وطنة الجريح قد يكون صعبا عليكي ان تسمعي خبر موتي لكنني مت للاجل ان يستمر الحب وتنتهي الحرب في وطنا اسمة العراق هكذا يتنتهي مسرحيتنا وكان ابطالها الحب والحرب انتصر فيها الحب بدماء ابناءة الابرياء نعم هو العراق الذي يضحي ابناءة من اجل ان ينعم بالخير

أيها النبض المتجلي من الفؤاد أسألك هل دقاتك ؟ تستحمل مودتي إن سعيت اللجوء و لو هنيهات لكي أسمع رناتك التي يغمرها الود البليغ بكل حنان كأنه قطرة ماء صافية تنبع من شرايين قوية بنبضك الذي هو دائم و متاح في كل حين و هذه إرادة العزيز الحكيم ما أجملك ! إن كان ذكرك نفحات تزخر بكل طيب كأنه رائحة مسك و عنبر نعم أيها النبض لأن الأحبة دوما متعطشة إلى اللجوء إلى محيطك الذي يغمره و يحومه دم أحمر لون السلام و الأمان و المحبة الغالية التي تكنها مهما نبضت و تنفست بأحلى النبرات و كذا الدقات المتتالية ... نورالدين محفوظ / البيضاء عين الشق / المغرب الأربعاء : 2016/11/30

التمر ، التمر ! ما أحلاه في اللسان لذة و حلاوة لا تسأل عليه ... من كل أنواع التمور سبحان الله ها العجوة في أطيب أرض الله ترى شكله صغير و لكن لذته ما أروعها تعطي نشوة في الأكل فمنه خمس حبات صبحا تحميك من كل شر و سحر يا سبحان الله فهناك عدة أنواع كل حسب تربته التي زرعت فيها و خاصة في أراضي صحراوية فسبحان الله لعظمته في هذه حبة أما في منطقتنا أي في أرض المغرب فهناك أنواع و أشكال و من جملتها بوسحمي فهو لذيذ للغاية و رطب في المأكل تراه صغير الشكل فهو حلو المذاق ...

نزفت على صدر المطر دموع الفقد وفي هطولها ما فتئت ظلال الحنين تنفث زمهريرها في اوصال الروح ما الحيلة حينما تغزوك انامل الاشتياق فتصبح كالدمية المربوطة بخيوطها تراقصك تارة وتنهش عمرك تارة أخرى فكيف تكبح غزو وجعٍ همجي أصم ينفجر بلا موعد رغما عن أنف صمتك فيمرغ كبرياء الصبر في وحل الأسى حين تظهر فجأة صور الراحلين في جدران الفؤاد كفوهات تندلع منها جمرات الغصة تفترش دواخلك فتفتح أفواه الماضي لتصبح ذكرياتك وجبة دسمة لهم فتود ان تصرخ حتى تتقطع حنجرة الاسى بداخلك: دعوني اعيش عزلتي في محرقة النسيان وحدي واخرجوا من خلاياي ...أنا لم أعد ملككم!!

وطني أيها الوطن المكسور جناحيه يا من يهوى العابثون اصطياد خيراته أنت في قلبي ودمي فداك يا شمس المحبة فداك يا نور المودة لاجلك يصمد الحنين وينكسر القيد لاجلك تطير الاماني شوقا للقاء لاجلك يعم الغبار تحوم العدا تثور الحاميات تجلب السعدا وتعيد المجدا أيا خيرا فيه تنعم الكائنات أيا حضنا فيه تحيا الوردات سيعمل المجدون أعمالا ترفرف لها رايات ويهتف المحبون دوما باسمك في الأقطار يا وطني الغالي يا وطني الابي

حياتي اليك هاذه الرساله التي أعتذر عن طولها…….. حبيبتي كان أجمل يوم عشته ..ساعات قضيتها معك..عوضتني فيها سعاده تمنيتها دوماً.. إشتقت إليك منذ أن قلت لك وداعاً ..راقبتك وأنت تمضي.ولولا الأخرين لناديتك و طلبت منك أن لا ترحلي و إن كنت مجبراً على ذلك .. فخذيني معك ..أردت أن أبقى معك وقتا طويلاً..وأن أسمعك وأقول لك الكثير الكثير ولاكن آآآآآآه يا ليت..تمنيت أن أكون شمس تداعب جبينك و أشرق على خدك و قلبي يدفيك..تمنيت أن أكون قمر يضوي سنسنك و أمسي على نورك و نوري يمسيك .. تمنيت أن أكون رمشك و عينك و أرى لك دربك و أنا تايه فيك..تمنيت أن أكون في وسط قلبك حبيبك لا يشاركني أحد بغرامك و تغليك..صدقني لاأصطيع نسيانك لا أستطيع نسيان من أعطى معنى لحياتي و أعطى لحياتي أيام و للأيامي ساعات و لساعاتي معنى و أنك لاتفارق خيالي لحظه ماذا أقول لك ؟ دخلت حياتي بعنف يجالس الروعه عنفوانها و يساير الرقه جمالها و قلت لك بسرعه أحبك..؟ لأنك حلم لا أريد أن أفيق منه ..أحبك لا أعلم لماذا قلتها ..؟ هل لأنني أحسست بجوارحي تنطقها معي.. أم لأنني وجدت فيك الحب الذي أحببته و أردته؟؟ أم لأنني تمنيتك منذ بدايه الحلم؟ الأ نسانه التي أحب و أريد بكل سماتها و صفاتها و حنانها و عطفها.... قد يكون كل ما أحسه هو أنك المخلوق الرقيق الحساس المتدفق حيويه.. و والممتلي حباً و حناناً و تفهماً و إدراكاً ......و الوحيده التي احسها بقلبي خفقا و بصدري روحاً و في جسدي دماً لا يبرد أبداً......!!! سوف أشتاق اليكي و لن أنساكِ الى الأبد............؟

وحدها الطبيعة من تزهر ذاكرتي ؛ ومن صمتها أستوحي أفكاري تتلألأ الذاكرة في صمتها الهادئ وتأخذ طريقها عبر جمال الكون ؛ لعلها تطرح ما علق بها من جراح وتخرج بذكريات جديدة إلى مستقبل جديد بقلم :منال بوشتاتي مقتطف من اليوميات

قال ثم يقال المرأة أيا كان عمرها فهي الجزء الثاني لرجل و سنده و عشقه في حياته و قد تمنح كل شيء جميل أولها قلبها الذي يكن له حب و حنان و لا ننسى جمالها الذي أعطاه إياه من خلق الكون و الحسن و حتى الأخلاق الحميدة و الدين أما الجاه فذاك زينة الحياة مع الذرية ... يقال أيضا المرأة إن صلحت صلح المجتمع كله فهي مدرسة الأجيال تربية و سلوكا طيبا كما قال الله تعالى في كتابه العظيم و يذكر عباده بأن يدعوا بدعاء طيب كله خير لهم : اللهم أتينا في الدنيا حسنة و في الأخرة حسنة و قنا عذاب النار ما أجملها حسنة في الدنيا إنها المرأة الصالحة المؤمنة ...

حبيبتي أيتها الغائبة الحاضرة في خاطري وخيالي لله درك من كلمة معناها في ذاتي يملؤها كما يملؤ البحر جوف السمكة ويحيطها كما يحيط المحبة الإصبع وكما يحيط غلاف الكرة بهوائها ماذا تفعلين في جوف وفي تركيب دماغي حتى حين يبتعد بك القدر عني لحكمة اعلمها أم لا يفكر بركان بداخلي وفيضان براسي حين ذاك ولا أصحوا من هذا إلا على أنغام حروف اسمك لله درك من كلمة معناها يهز أوصالي ويزعزع استقراري ويفقد صوابي حين يدور في خلدي أنني ربما انساكي بنت لحظتها

قال ثم يقال المرأة أيا كان عمرها فهي الجزء الثاني لرجل و سنده و عشقه في حياته و قد تمنح كل شيء جميل أولها قلبها الذي يكن له حب و حنان و لا ننسى جمالها الذي أعطاه إياه من خلق الكون و الحسن و حتى الأخلاق الحميدة و الدين أما الجاه فذاك زينة الحياة مع الذرية ... يقال أيضا المرأة إن صلحت صلح المجتمع كله فهي مدرسة الأجيال تربية و سلوكا طيبا كما قال الله تعالى في كتابه العظيم و يذكر عباده بأن يدعوا بدعاء طيب كله خير لهم : اللهم أتينا في الدنيا حسنة و في الأخرة حسنة و قنا عذاب النار ما أجملها حسنة في الدنيا إنها المرأة الصالحة المؤمنة ..

w حياتي اليك هاذه الرساله التي أعتذر عن طولها…….. حبيبتي كان أجمل يوم عشته ..ساعات قضيتها معك..عوضتني فيها سعاده تمنيتها دوماً.. إشتقت إليك منذ أن قلت لك وداعاً ..راقبتك وأنت تمضي.ولولا الأخرين لناديتك و طلبت منك أن لا ترحلي و إن كنت مجبراً على ذلك .. فخذيني معك ..أردت أن أبقى معك وقتا طويلاً..وأن أسمعك وأقول لك الكثير الكثير ولاكن آآآآآآه يا ليت..تمنيت أن أكون شمس تداعب جبينك و أشرق على خدك و قلبي يدفيك..تمنيت أن أكون قمر يضوي سنسنك و أمسي على نورك و نوري يمسيك .. تمنيت أن أكون رمشك و عينك و أرى لك دربك و أنا تايه فيك..تمنيت أن أكون في وسط قلبك حبيبك لا يشاركني أحد بغرامك و تغليك..صدقني لاأصطيع نسيانك لا أستطيع نسيان من أعطى معنى لحياتي و أعطى لحياتي أيام و للأيامي ساعات و لساعاتي معنى و أنك لاتفارق خيالي لحظه ماذا أقول لك ؟ دخلت حياتي بعنف يجالس الروعه عنفوانها و يساير الرقه جمالها و قلت لك بسرعه أحبك..؟ لأنك حلم لا أريد أن أفيق منه ..أحبك لا أعلم لماذا قلتها ..؟ هل لأنني أحسست بجوارحي تنطقها معي.. أم لأنني وجدت فيك الحب الذي أحببته و أردته؟؟ أم لأنني تمنيتك منذ بدايه الحلم؟ الأ نسانه التي أحب و أريد بكل سماتها و صفاتها و حنانها و عطفها.... قد يكون كل ما أحسه هو أنك المخلوق الرقيق الحساس المتدفق حيويه.. و والممتلي حباً و حناناً و تفهماً و إدراكاً ......و الوحيده التي احسها بقلبي خفقا و بصدري روحاً و في جسدي دماً لا يبرد أبداً......!!! سوف أشتاق اليكي و لن أنساكِ الى الأبد............؟

لا تبكي حزنا فالظلم لن يبقى أبدا الفارس جمح بجواد من وجد أطرحه أرضا قد عاد جريحا من عشقكِ يبكيه ولا ينسى قهراً صباهُ يهذي محسوراً والحزن يسكنه قبراً كم كان في حبكِ مجبوراً أن يمضي للدرك الأعمق يصارع كل جوارحه يقاتل هاجسه الأكبر لم يعبأ يوما بجراح في هواك قد أسلم أمرا وتناسى كل مكائدهم وتجاهل صياد أمكر لم يدرك يوما عصفورك أنه قد يصلب شوقا وتضيع كل ملامحه في سماء لا تهدي مطرا قد شاء يحلق بجناح رفرف فوق أراضيكِ والحلم يتزايد قربا وهتاف ينطق حرية مساواة لا تبخس قدرا فاغتالوا سرب الأحلام برصاص ينطلق غدرا وأشاعوا الزيف ببهتان والسحرة كم تخدع بشرا لازلت أحلم ويقيني الدم لن يذهب عبسا والحق سيعلو في الأفق والله سيبدل قدرا وترفرف أعلام عدالته والوحل ستفنى أشواكه ودماء الشهداء سترويه والنصر سينبته زهرا